قد يكون عبد الباسط الساروت الرجل الأكثر تجسيداً لمسار الثورة السورية في بهائها وارتجاليّتها وفي هنّاتها وتعرّجاتها، وصولاً الى نهاياتها التراجيدية.
هونو عاد باش ما تمرجوناش في حفل ختم الحديث عصر 27 رمضان في الزيتونة و تبدو تضبحو علينا : ملا عملة عملتوها و انتخبتولنا مرأة و الموكب توة كيفاش و كذا وهات من هاك الحديث ..
اليوم...وللمرة الثالثة في حياتي أحسست بغبطة داخلية...لأني مواطن مارس حقا من حقوقه حُرم منه طيلة حياته السابقة... نخبت حسب قناعاتي وضميري
اخترق الفاسدون الاحزاب و كونوا اخرى ..اشتروا اعلاميين ..مثقفين ...اداريين ..دخل الخارج ...الجماهير و الاحزاب الي دخلت للدولة ما عارفة شيء ..شكون معاها ..شكون ضدها ..دخلت بعضها ..حمص و زبيب
Les Semeurs.tn الزُّرّاع