هونو عاد باش ما تمرجوناش في حفل ختم الحديث عصر 27 رمضان في الزيتونة و تبدو تضبحو علينا : ملا عملة عملتوها و انتخبتولنا مرأة و الموكب توة كيفاش و كذا وهات من هاك الحديث ..
راهو نقولولكم من توة ..أولا الستار بين الرجال و النساء و هاك اللوح المشبك بدعة ..الاصل حسب جمهور الفقهاء ما ثماش .. تنجم سعاد تقعد وسط النساء من تالي و هوينو عاد مقابلها الوفد الرسمي الرجالي من غادي حذا المحراب ..الوفد الرجالي ماهو بطبيعتو ديما يبدا متلفت لتالي ..
وهوني الكاميرا تصور على روحها و يتسمى الوفد الرسمي ممتد من الجراري الي قاعد عليهم الرئيس لقدام حتى للجراري الي قاعدة عليهم سعاد و صويحباتها لتالي و ينجمو صويحباتها يكونو نساء الوزراء علاش لا ؟فالحين يهزو نساهم كان للحفلات متاع قرطاج و السفارات .فرصة .يجيبوهم للجامع ..بركة و حفظ للعائلة ..
اذا زادة نحبو نجتهدو راهو تنجم سعاد تقعد مع الوفد الرجالي ..راهو راي جمهور الفقهاء أن النساء لا يتأخرن على الرجال إلا في الصلاة ..و على كل حال ..مجريات الاحداث في الحرم المكي تمنح الاجتهاد...
كان عاد قامت الصلاة رغم ختم الحديث يجيه الوفد عادة بعد ما تكمل العصر و يفصع قبل المغرب ..قلت كان قامت الصلاة و قالولنا زادة علاش سعاد ما تصليش في صف الوفد الرجالي هنا فيها نقاش صعيب لكن محلولة …
على كل حال عندنا اجتهاد مشايخ اعتصام الرحيل ينجم يكون مرجع ..نتذكر وقتها صلى بيهم الشيخ صلاة العيد وهم وراءه صفوف مخلطة روز و فاكية و حمص و زبيب .
بالامارة وقتها صلو العيد حاضر بالبرود قبل ما تشرق الشمس ..ماهو الحال صيف وقتها ..و ثمة حتى اخوات في الاعتصام باعتبار المكان مش نظيف و إلا لنوعية لباسهن فقد صلين من غير ركوع ولا سجود (لا يوريكم غيار) و كان الحقيقة فال باهي على تونس .
من وقتها هانا اربعة سنين واش توة من وقت صلاتهن صلاة بلا ركوع ..كان بالتكبير اكهو... و احنا وضعنا و لله الحمد انما بحيث ..
بحيث الاجتهادات ممكنة على كل حال .ما تمرجوناش على هالعملة .