لم يكون مورو إلا بضاعة مستهلكة وممجوجة أحينا من خلال حضوره الإعلامي الروتيني الذي تغلب عليه كليشيهيات "الدعابة " في حين كان الناس يبحثون عن جديد حتى ولو كان" غريبا" ( قيس سعيد الغامض و القروي المريب الملتبس ...) لم تتفطن النهضة الى رغبة جامعة في رؤية عرض انتخابي جديد ووجوه جديدة حتى ولو كانت مغامرة