إنها الحوكمة الرشيدة يا مولاي ، والتصرف المحكم في مخزون الشعب من الغباء .. مع الحرص على تنميته ، وزرع كل أرض بور من أجل استدامته! .. هذا هو معنى عبارة التجربة التونسية الفريدة ! ..
تعرف المعاجم العربية الغباء بأنه الجهل وقلة الفطنة، وتضيف بعضها إلى هذه الصفات البلادة وعدم الانتباه. وكلمة الغباء في الأصل تأتي بمعنى الخفاء. ودعني أيها القارئ العزيز أختصر الأمر تعريفاً بالقول: الغباء هو الجهل والعجز عن التفكير. وأشهر أنواع الغباء سبعةٌ
تصريح المدعو الجيناوي ,يعرض جاليتنا هناك للخطر, علاوة على أنه يعد ضربة قاصمة و موجعة الى مصالحنا الاستراتيجية هناك ...الان ومستقبلا ..... كما أنه سيدفع مئات الالاف من الاخوة الليبيين الى اللجوء الى تونس…
أن يقتلوا خاشقجي فهو أمر بسيط، وقد سبق أن رأينا أيديهم ملطخة بدماء الكثيرين، ليس في مملكتهم/ مزرعتهم فقط وإنما في عدة بلدان أخرى، وليست اليمن إلا مثالا من بين أمثلة أخرى عديدة. فما الغرابة أن يقتلوا خاشقجي
ما معنى هذا الذي قامت به دائرة المنزه؟ عن اي اتحاد يتحدثون ....وهل كلمة اتحاد ارفع قيمة من الحبيب عاشور؟ عن اي اتحاد يتحدثون ..؟!
هكذا يتناول الإعلام الموجّه الفاقد للنّضج و التّوازن و الحياد قضايا حسّاسة في البلد بارتجال و خفّة وآماتوريزم فجّ.
ما يندثر في تونس هو الغباء والجهل وانتحال مهنة الصحافة ومختلف مهن الكتابة، ما يفشل في تونس هي الطحالب الفكرية والطفيليات الكتابية، وتلك الصورة البائسة لطباعة 500 نسخة من حكاية لا تساوي ثمن الورق، وبيعها لوزارة الثقافة أو في الحانات، بالمناسبة،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع