العملية الارهابية الجبانة التي جدت البارحة بمصر الشقيقة، والتي طالت كنيسة مسيحية قبطية، عملية دنيئة، خسيسة، ومدانة بشدة.
أخطر ما في الأيديولوجيات الدينية هي تحويل الصراعات الأرضية إلى صراعات دينية كي تدرج العدد الأكبر من الناس في صراعاتها. ولهذا فالتحرر من هذا الخطر أمر استراتيجي لأي مجتمع ولأية دولة
لا داعي هنا لمزيد الالم فالجنود الفرنسيون يحاربون مع حفتر ...ضد حرية ليبيا وتقدمها لذلك سيظل شعوري بالتعاطف مدخولا ...وسأمارس النفاق السياسي ...بالتعاطف الكاذب .. اذا سقطت فرنسا السياسية سيتوقف الارهاب على ارضها …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع