الحرّاق يبحث عن جنّة، عن طوبى، عن أمل ما خارج هذا الرّكام من الحجر و البشر يذهب إلى غرب يظنّه الجنّة التي يعتقد جازما أنّها لن تكون هنا أبدا...و له من الوقت بعد العبور ما يكفي لاكتشاف كلّ شيء بما في ذلك الكثير من غبائه..
قلتلها : الحمد لله .. ربّي تاب عليّ من لطفي العماري وأم صنطوحة وبوحلاّب ... هاني رجعتلك ترّاس نطنطن ... وأنت وقتاش ربّي يتوب عليك من ايزيل وقلوب الرّمّان وايليف ولاّ درا اش اسمها ... ؟؟؟ قاتلي : وقتلّي ينهّق لطفي العماري في البحر ...
Les Semeurs.tn الزُّرّاع