هل كلف أحد نفسه كي يشرح للشعب الاردني ، ما الهدف من وجود كل هذه القواعد ؟ ، ومن هم الأعداء في نظر من بنوها في الأردن ؟ ، ومن أجل حماية من بالضبط؟! . وما علاقتها بالأمن الاردني ؟ .. ولماذا تحتاج الأردن إليها؟ .. واذا كان هناك تهديد بالفعل للأمن الأردني فما الذي ينقص الجيش وأجهزة الأمن كي تقوم بالمهمة

أحد أزمات النظام الأردني الكبرى أنه لم يعد قادرا على شق البلد ، ولا على دق الاسافين ..

ليس أمراً مستغرباً ما قالته «وول ستريت جورنال» عن أن طائرات سلاح الجو في هذه المستعمرة الإسرائيلية المسماة «المملكة الأردنية» شاركت مع الطائرات الأميركية في العدوان على العراق وسوريا يوم أمس، وستشارك مستقبلاً في أية غارات أميركية أخرى. فهذا من طبيعة الأشياء بالنسبة لجيش أشبه بعصابة مرتزقة أميركية يش

في البرقيات الديبلوماسية الغربية توصف المخابرات الأردنية، على سبيل التندر، بـ "فرع الموساد الأردني"! وفي مقر المخابرات الأردنية، القديم والجديد، ومنذ تأسيسها على يد المخابرات البريطانية في العام 1964على أنقاض "جهاز المباحث"، يوجد فيها مكتبان دائمان في طابق واحد، الأول خاص بالمخابرات البريطانية والثا

ما إن أعلنت الهيئة العامة التابعة للأمم المتحدة قرارها بتقسيم فلسطين في ١٩٤٧/١١/٢٩، حتى بدأت المناوشات والحرب الفعلية بعد رفض القرار عربياً، وازدادت هجمات العصابات على المدنيين الفلسطينيين، فبدأ أهل البلاد بالمدن والقرى بتسليح أنفسهم علناً غير مكترثين بقوات الإنتداب البريطاني التي كانت تبحث عن طريقه