أن يدمن تكرارها قيس سعيّد فذلك مفهوم، لأن العودة إلى الوراء تعني في النهاية أن انقلابه على الدستور قد فشل وأنه قد يصبح ملاحقا قضائيا بهذه التهمة، لكنه ليس الوحيد من يقولها فقد ترددت أيضا على لسان قيادة «الاتحاد العام التونسي للشغل» وبعض أحزاب المعارضة لسعيّد حتى بعد أن اتسعت رقعة تغوّله إلى أن وصلت