ما هذا السقوط الأخلاقي المدوي وقلة الذوق والإهانة المقصودة للمرأة التونسية في عيدها وحصرها في دور فانتازموي بورنوغرافي لمرضى الجنس المنفلت
في تحريف متعمد للقب الخياري، وفي محاولة لربطه بالخراء (المعذرة على استعمال اللفظ)، والذي اخترع هذا التحريف ومستعملوه من بعده لهم بالتأكيد من الغباء الخام ما جعلهم لم ينتبهوا إلى أنهم يثيرون ضدّهم كلَّ من يحمل هذا اللقب،…
...كشف تدليسه وتلبيسه وكذبه وبهتانه وخسّته وقلّة رجولته عندما تخلّى عن أحكام الإدانة دفعة واحدة وقد علم أنّ الجهة المانحة هي دولة الإمارات وأنّ الجهة المستفيدة هي رئاسة الجمهورية دون سواها…
مركبهم البنفسجي احترق وغرق في بحر الثورة. من العار والسقوط الأخلاقي ان من أراد قتل بورقيبة أكثر من مرة يرفع اليوم صورته انتسابا إليه..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع