...يأبى الله أن يفضحهم، يأبى الشعب أن يكشفهم، ينفّذون جريمتهم في ثكنة المعركة، ثمّ ينفّذونها ضدّ طبيب! والطبيب هو قائد طليعة في المعركة، ها قد فضحهم الله في نوعيّة الجريمة التي اقترفوها، ثمّ في نوعية التبرير التي قدّمها الوطدي القديم الذي ينخر الاتحاد منذ الثّورة.. فقط منذ الثّورة يعربد الرفيق سامي.