اذا سقط جدار استقلالية القضاء "رغم كل الهنات التى اصابته " ،وينجح قيس سعيد في وضع يده على مواقع القرار بتعيين اداريين برتبة قضاة فلنستعد جميعا لعصر التعليمات من جديد وفبركة الملفات عصر الديكتاتورية هذه المرة سيكون مغلفا بالشعبوية على خلاف ما عشناه في ديكتاتورية بن علي .