وبينما توافد أغلب القادة العرب والمسلمين على الرِّياض، قرر الرئيس سعيِّد إيفاد الوزير النَّفطي للتَّدابير الاستثنائية للخارجية في أضعف تمثيل دبلوماسي للقمَّة.. وآثر البقاء في تونس لإحياء عيد الشجرة والتجوال في هنشير النفيضة مدفوعا "بعدد غير قليل" من الوشايات التي تهاطلت على مكتبه..