حاولت وزارة الثقافة الفرنسية التسلل للجزائريين بواسطة المسخ التونسي، ولكن الهايكة الجزائرية لا تخضع للتأثير الفرنسي ، وليس في الجزائر سفهاء يعتبرون الحرب على الثقافة المحافظة للشعب هي حرب ضد الاسلام السياسي وان خدش الحياء في رمضان الفضيل من شانه ان يُجفّف منابع الاسلام السياسي.