عامر عيّاد، تكلّم حين سكت الكُلّ.....وأشار إلى الإنقلاب وصُنّاعه، وهم كُثر، بسبّابته، حين اعترت الجميع بهتة الصّدمة....وفضح المسكوت عنه....واستدعى لحصاده المغضوب عليهم من المظلومين والمنبوذين والمنبوزين.....وحاورهم بحرفيّة.....وامتصّ انفعالات بعضهم حين استبدّ بهم حماس الإنفعال......