نعم، أنا شامت وساخر! وليس هذا شرّا من نفسي، بل وفاء لوعد قطعته لمن يجرّون ذيول الخيبة في الرّئيس بعد "صواريخ" البارحة الموجّهة لهم بالذّات، بأنّي لن أرحمهم يوم ذلّهم! …
والأهم في ما حدث اليوم: الإصرار على إنقاذ البلاد من المجهول والاستبداد. وتقارب بين المختلفين والمثقّفين قد يلد جسما سليما يعد بمواكب من أفكار ورؤى.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع