قبل أكثر من عشر سنوات، كنت أعد بحثا مع المرحوم الدكتور محمد يونس أستاذ الرياضيات في جامعة اليرموك عن العلاقة التبادلية بين مناهج العلوم الطبيعية ومناهج العلوم الاجتماعية والإنسانية

تجاهلت "ميلوني" دعوة رئيس الدَّولة الأستاذ قيس سعيِّد لمنتدى روما، وتجاهلت دعوة رئيس ديبلوماسية رئيس الجمهورية التونسية للاجتماع الوزاري لمجموعة السبعة.. وهي التي (الميلوني) كان اعتبرها رئيس الجمهورية في وصلة إطراء نادرة ومهينة لتونس: "أنت امرأة عظيمة واستثنائية تصدح في العلن بمواقفها (((العنصرية)))

مازلت مركزا مع الدكتور حمادي الرديسي في موزاييك حيث يقول: "سعيّد لا يحكم مع البرلمان ولا حتى مع الحكومة، كما ألغى المؤسسات التي تشارك في الحكم ولها جزء من السلطة في مجالها الخاص"، أي دكتور؟

خطير جدًّا أن يخرق وزير التَّدابير الاستثنائيَّة للدَّاخليَّة المُكَنِّي نفسه "ستالين" دستور البلاد وأن يمنع الحقوق المكفولة بالمواثيق الدُّوليَّة والحُرِّيَّات الدُّستوريَّة المكفولة بدستور المجلس القومي التَّأسيسي لسنة 1959 وبدستور المجلس الوطني التَّأسيسي لسنة 2014 وحتَّى بدستور الرَّئيس سعيِّد ل

من استقالة خلع" إلى "إقالة خلع" أقرب ل"طلاق خلع" المخلوع مرتين من وزارة الداخلية.. ومن سيء إلى أسوأ.. تعيين والي التدابير الاستثنائية على ولاية تونس المكني نفسه ستالين كما توقعنا هو تأكيد لسيطرة بطانة "التقية" الفوضوية الستالينية وتجسيد لسياسة الهروب إلى الهاوية و"السير للورى زقفونة" قرنا كاملا إلى

إ(ست)قالة وزير التدابير الاستثنائية للداخلية على الهواء مباشرة، بإذن من رئيس الجمهورية (!!!) الذي "خلع عنه الأمانة" (!!!) و"نزع عنه جُبَّة الوزارة" (!!!) حسب تصريحاته "المُكَوْتَشَة" …

حرب الشُّقوق تتمدَّد وتنذر بتفاقم الخطر الدَّاهم والجاثم، بعد عودة مُديرة الدِّيوان المستقالة لقصف خصمها اللَّدود الوزير "من لا شرف ولا دين له" وشريكه الوزير "ومن لا وطنيَّة" لهم..