التيارات الشعبوية.. والشمولية..والفاشية... لكلها تخدم بالميليشيات...ميكانش تبقى في الصفر فاصل... وبظهور وسائل التواصل الاجتماعي... بينت التجربة انها هي أكثر أطراف سياسية استعملتها لتكوين الميليشيات.... لأن الأطراف لخرى عندها أخلاق سياسية وتتوجه لعقول الناس.. وما تخدمش بالميليشيات... والدمغجة... والك