هذا الرجل اليوم وفي سنه المتقدم .. يخوض معركة أخرى...من أجلكم... ومن أجل ابنائكم... وهي نفس المعركة.. ولو في وضع مختلف... وبأشكال مختلفة... من أجل نفس المشروع المجتمعي!! أن تتفق او ان تختلف معه في السياسات الظرفية.. فهو امر مشروع وطبيعي...فلسنا بعد دجاج ماكينة... في دولة شمولية مستبدة...كما يضمره لن