يبدو لي أن نادية صارت عاجزة عن مجاراة نسق المعركة الدولية المحتدمة داخل القصر وحوله. وأن الدور الذي انتدبت من أجله (فرنسيا) تراجع، أو تم تعديله تكتيكيا، بما يضعف موقعها ويجعلها مرشحة أولى لدفع ثمن ما. فاستبقت الأمر.. أو تم "نصحها" وديا بأن تستبق.
شخص واحد هو القانون والدستور وكل السلطات… لا برنامج ولا رؤية ولا أي مخطط انقاذ لبلد نخره الفساد وزاده تعفن مشهد التسويات السياسية البائسة انهاكا…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع