مرة أخرى يشذ الاتحاد ويُقدم على خطوة ميليشياوية اقرب الى السلوك الاجرامي المجنون منه الى السلوك السوي او المعتل بأقدار. كان ذلك حين ترك اعلامية ناطقة باسم الحياد مثل سماح مفتاح وترك قوافل من الاعلاميين الذين لا يفجرون حين يمارسون التجني، وقدم الى كتلة تحريض مؤدلجة داكنة كارهة للثورة وكرّمها بالأموال