«لا تخرجوا (في مظاهرات) بعد اليوم، واليوم هو الأخير للفوضى»…
بهذه الكلمات اختار قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، أن يتوجه إلى المتظاهرين في بلاده الذين لم يكلوا أو يملوا من الخروج إلى الشارع منذ مقتل الشابة مهسا أميني على يد قوات «شرطة الأخلاق» منتصف أيلول/ سبتمبر الماضي.