النخب التي ساندت قيس سعيد في كل الإجراءات التي اتخذها ومنحته كل السلطات وغفلت عن كل التجاوزات وقالت له: "ما شئت …ها هي تسأل اليوم: "اين الدولة؟ "من حقنا ان نعرف عن غياب الرئيس" !!!! وكأن هناك دولة ومؤسسات خارج الرئاسة وقانون خارج ما يسطّر ويقرر هناك … وكأنكم لم تسجنوا الدولة بكل مؤسساتها.