عيبٌ كبير أن تغيب تونس عن هذا النَّشاط الهام ضمن أشغال الدَّورة 51 لمجلس الأمم المُتَّحدة لحقوق الإنسان المنعقد حاليًّا بقصر الأمم بجينيف، بعد أن كانت بلادنا سبَّاقة للمشاركة وإثراء النِّقاش في هذا المحور الهام، بل وريادية ضمن مجموعاتنا العربيَّة والإفريقيَّة والإسلاميَّة وعدم الانحياز..