ماهر قاصة 01/04/2025 12:21:12 "أطلب العلم ولو من الصين"، ولما لا من أوروبا أو من الولايات المتحدة الأمريكية؟ الدبلوماسية أو العلاقات الخارجية، مثل الأكل، قاعدتها الأساسية التنوع وعدم الإفراط!varié et sans excès. الصين ،حسب بعض الأصدقاء الذين عرفوهم عن قرب، لهم من القسوة والإستغلال و سوء المعاملة والعنصرية ما يجعل البعض يعتبرهم أكثر فضاعة من الغرب، المستعمر القديم. لا يمكن الاستغناء عن الإستفادة من الثقافة الصينية التي تحمل قيم إنسانية نبيلة تعمل على ترسيخها لدي المواطن الصيني. حسب المصلحين في العالم الإسلامي يؤكدون ان الإسلام دين وحياة يمكن ان يكون دستورا للمجتمع الإسلامي خاصة وأن باب الاجتهاد لم ولن يغلق ورغم لكن الانظمة العربية، كل في اتجاه، لكن التقوا عند فكرة محارب الإسلام وتحميله مسؤولية تقهقرنا وتخلفنا ورفضوا الإعتماد عليه لتحقيق التنمية الشاملة.
Maher gassa 01/04/2025 11:09:14 مقال موضوعي يقدم للمقاومة النصيحة المثلى والتي تأخذ بعين الاعتبار الهدف الأسمى ألا وهو تحرير الأرض، والمحافظة على فكرة المقاومة المسلحة، مع ارساء ديمقراطية تحمي المعارضة من التعسف، مؤشر إيجابي للمحافظة على الحاضنة الإجتماعية، الضامن الوحيد في الداخل لمواصلة المقاومة، فشكرا لصاخب المقال وللصفحة المنيرة في المشهد الإعلامي التونسي والعربي.
جابر الجبارين 27/03/2025 20:05:27 ما يحدث اعد له باكرا بتخطيط وتمويل من مبس ومبز وهو من تبعات بلوى كَلَلبِ التطبيع الذي عبر عنه بوضوح مسؤولون كبار في البلدين ويكفي التذكير بمقال لك العتبى يا نتنياهو حتى ترضى للفراج وحديث الجنرال عشقي منذ عن الحلف السعودي الاسرائيلي وهاشتاق:فلسطين ليست قضيتي الخارج من الديوان.ولا تنسوا مشروع الامارات لمسخ الهوية الفلسطينية الذي رصدت له 6 مليارات$ والاموال التي تضخها للبلديات والافراد ومؤسسات المجتمع المدني بل ولا بد من الاشارة الى اسهام انظمة الجوار بمشروع تصفية القضية ويكغي الاستماع الى احاديث غلام السيسي احمد موسى واخرها بالامس