Maher 23/04/2025 06:11:09 أسلوب السخرية والتهكم واللغة العامية الخشنة، تفضح موقفك من هاته الفئة اليسارية المتطرفة التي دمرت الحياة السياسية ليس فقط في العشرية الماضية، بايجابياتها وسلبياتها، لكن حتى من قبل الثورة سواء في الجامعة او في النقابات. ووقوفها كأشخاص و حركة مع 25 جويلية دليل على تطرفها ونظرتها الضيقة للواقع وعداوتها للإسلامبين، في أغلب الأحيان مجانية، و دعوتها المستمرة للعنف ضد مخالفيها دليل على الحركة تلفظ انفاسها الأخيرة خاصة بعد اعتراف الكاتب العام السابق المنجي الخضراوي بحقائق لا حظها كل متابع للشان العام منذ الثورة. هذا لا يعني أن العشرية السابقة وردية فالحدّ الأدنى من الديمقراطية موجود بكن التعثرات عديدة ومجال الإصلاح مفتوح. اما مع الديكتاتورية فالمكاسب القليلة ستندثر قريبا...
Maher 23/04/2025 05:54:47 شكرا بك على هذا التكريم الصادق لمناضل حقوقي ومساند لدولة القانون والمؤسسات بعيد عن التحزب والتعصب المهني.
Maher 22/04/2025 19:58:07 شكرا استاذ علي هذا التحليل اللغوي لخطاب القاضي أحمد صواب. إضافة إلى تاريخ الرجل لم يكن في خطابه وتدخلاته الإعلامية عنيفا بل يميل اكثر إلي التهكم والسخرية.