خطاب أردوغان أمس كان كله لصالح السعودية لو كانت نخبها حقا تريد الخروج من المأزق.
فلكأنه قال لهم: فلنحل المشكل بيننا حتى لا تبقوا ضحايا الابتزاز الأمريكي والإسرائيلي وحتى لا أبقى ضحية الابتزاز الروسي الإيراني. لكأنه يطبق نظرية “مربع العواصم” وقطريه التي وصفت دون تصريح.