صوروا لنا ان حزب الداء هو الحل...هو البديل...هو المنقذ...هو المستقبل...صاحب باتيندة النمط المجتمعي و مالك الاصل التجاري للدولة المدنية و حارس الهيبة و الوهرة و الكاريزما...استهزؤوا بالعقول التي صدقت انهم كفاءات و لديهم برامج "ادوخ" و استثمارات و اموال ستنزل على رؤوس المفقرين كزخات المطر عند صعودهم ل