اليوم فيكفي أن تتجول على الشبكات الاجتماعية لتقرأ ما يكتبه البيّوعة من مواقف و"تحاليل" وما يقومون به من بروبغندا لفائدة مشغليهم، تحت عناوين شتى، فهم يكتبون كما لو أنهم يكشفون عمن يعطيهم الدولار واليورو. أكثر من ذلك فمن البيّوعة من تجمعوا في جمعيات ومراكز بحوث ونوادي وحتى أحزاب تصدر نشريات ومواقف