لكَم تمنّيتُ أن يكون الخَرِفُ بايدن الذي شاهدنا له مواقفَ فعليّةً لا تليق بأبسط مسؤول في دولة مغمورة جلبتْ له ولبلده ردودَ فعلٍ ساخرةً لم يُلطّف منها غيرُ ما أصاب الكونَ من رداءة وقرَف وميوعة وانقلاب مفاهيمٍ تسرّبت إلينا جميعا فغدت معها الغرائبُ أمرا مقبولا هُيّئنا بحُقَنٍ غير مؤلمة للتّصالح معه وتب