ومثلما يرى فيه معارضو الانقلاب محطّة "معقولة" لوضع حدّ لحالة العبث والفوضى والأداء الصفري وغلق القوس المهين يرى فيها الانقلاب فرصة لعهدة جديدة قد تسعفه بالتدارك ويتقدّم فيها (أمام الشركاء الدوليين) على أنّه البديل الوحيد، بعد أن كان منجزه الوحيد،على مدى سنتين وبسلطات مطلقة، موجها إلى منع ظهور بديل ل