هل نبدأ في تهنئة الرئيس بالعهدة الثانية؟ قبل إعلان الموعد الانتخابي يبدو ذلك هو الاحتمال الأقوى، وإن كان لا يحتاج إلى تهنئة ككلّ حامل لرسالة إلهية، فالزعامات الفذّة لا تريد الانسحاب من المشهد فلا تفسح لوجه جديد، والاستئصاليون يمنعون أي تحالفات انتخابية فلا يتجمع الناس أبدًا، والناس فقدوا الأمل في أن