فللمؤسّسة التّربويّة ولكلّ العاملين فيها حرمتها وحرمتهم وقوانين تحميها وتحميهم، كما تحمي غيرهم منهم بطبيعة الحال، و("لا واحد فوق راسو ريشة")، والقاضي لابدّ أن يتصرّف بصفته وليّا وفي إطار القانون المنظّم بعيدا عن صفته، فالأولياء مختلفو الصّفات والمراكز الاجتماعيّة والمهنيّة،…