لكن للأسف ، وبمجرد تربعه على العرش ، تحول قيس سعيد إلى " بطيخ القانون الدستوري " يفتي بكل قباحة ، ويحلل ما حرمه على غيره بكل وقاحة ، فأكل الدستور و " كبلو سعدو " تحت أنغام بندير وهتافات تبرير ، جيش " دولة القانون والمؤسسات " ،الذين يرون في خرقها وحرقها واجبا وطنيا وديمقراطيا لإنقاذها من خيانات " الغ