وفي الواقع هم لا يتحدثون عن الشعب.. وأمان الشعب بل يتحدثون عن مصالحهم العديدة التي كادوا يفتقدونها تلك المصالح المنجرة عن وقوفهم الى جانب النظام القائم فضلا عن استفادتهم المختلفة منه نذكر حمايتهم اذا أفسدوا ونهبوا. أما الشعب فلم يعرف الامن ولا أمان في عهد المخلوع..