ها قد عادت إذا أجواء خوف خالها الصحافيون ولّت وانقضت ما سمح للرقابة الذاتية المقيتة أو الصمت الأكثر مقتا أن يتسللا من جديد، مع أن ذلك لم يمنع وجود أصوات لم تخضع رافعة أصواتها بكل شجاعة، في حراك لعبت نقابة الصحافيين دورا محمودا في احتضانه، يندد بكل ما سبق ولاسيما «المنشور »54 سيئ الصيت المتعلق بما سم