بعد دهر وصل الطليان اهل مونيكا الى أن الطماطم ليست غداء نافعا لذلك عدلوا المقرونة الى مقرونة شهباء باقل القليل من الطماطم وخاصة بالطماطم المجففة تحت شمس تونس ...وتوا مقرونتهم حلوة لكن بلا طماطم وبقي التونسيون ينتجون الطماطم لصالصة المقرونة ويبذلون في كل كيلو مصبر منها 4 متر مكعب من المياه ….