واذا كان استبدال 2011 وقع باسم الحرية - ثم انحرف في اتجاه محافظ -، و اذا كان استبدال 2014 وقع باسم الحداثة كرد فعل على انحراف الأول نحو المحافظة - ثم انحرف في اتجاه الفساد -، فان استبدال 25 جويلية ،بعد انتخابات 2019, غير الوجهة معلنا فتح مرحلة '' استبدال النخبة بالشعب '' مستغلا فشل النخب المحافظة وا