غدوة يخرجونا الكرانكة المزقفنين على اساس اللي صار مؤامرة وراها "أطراف معارضة" الهدف منها ضرب استقرار البلاد الخ.
اللي صار في ملعب رادس موش جديد صار في فيراج الترجي(ماتش في رابطة الابطال الافريقية ) والافريقي وبرشة جمعيات. بعد ماتش اليوم يفترض يتم اعلان الحداد على الكورة التونسية.
اللي قالو مدرب الترجي كلام مسؤول وصادق يفترض كانوا يقولوه المسؤولين التوانسة بكل شجاعة وجرأة خاطر الشيء اللي وصلتولو كورتنا مخيف ومخزي.
لا بنية تحيتة ، لا ملاعبية يفرجو ، لا تكتيك، لا روح رياضية ، لا فنيات ، لا تكوين شبان ، لا ملاعبية أجانب نوعيين ، لا منتخب يفرح ، لا منوال اقتصادي عصري للأندية ، لا حوكمة ناجحة ، لا سوق إشهار واعلانات كبيرة، لا قوانين متطورة تجعل من الرياضة صناعة استثمارية، لا استقرار في تسيير الأندية خاصة الكبرى، لا جمهور يقبل الخسارة والحق في الاختلاف ما غير عنف وكراهية، لا اعلام رياضي يتجرأ يقول الحقيقة ويقوم بدورو في التحقيق والتفسير والتدقيق والتقصي والمساءلة بلا حسابات وخوف من رئيس الجمعية الفلانية أو الجمهور الفلاني أو رئيس الجامعة الفلتاني أو الوزير العلاني.
ولا شي ولا شيء بالنبرة الغاضبة للصافي سعيد.
بعيدا عن الانتماءات الضيقة يجب الاقرار انو الكرة التونسية في خبر كان من زمان.