نعرف تاريخها معنا وتاريخنا معها، ونعرف أكثر مستقبلنا الذي انطلق مع 2011، ودور فرنسا في إجهاضه. ولا نشكّ لحظة في نصيبها في تخريب انتقالنا خدمة لمصالحها في تونس (الاغتيال السياسي) لتبرهن، لكثير من السذّج والعملاء، عن انفصال تحقيق هذه المصالح عمّا ترفعه من قيم تعود إلى ثورتها لا يخفى بعدها الإنساني.