باختصار تقديري أن القرار الانقلابي في مختلف مراحله في يد "جزء" من الدولة العميقة.. أي اللوبي الأقوى قي شبكة مصالح متضاربة أحيانا لكن متقاطعة في الأغلب، والأهم أنها لا يمكن أن تخطو أي خطوة من دون ضوء أخضر أجنبي. المشكل أن القرار الأجنبي في تونس والمنطقة صار متعددا ومتنافسا وتشقه صراعات شبه معلنة…