من الطّبيعي أن تثمر سنوات من القصف للوعي الجمعي و غسيل الأدمغة و التجهيل و التفقير و التهميش و الدّعاية السّوداء،كلّ الخراب الّذي نعيشه الآن و هذه القابلية للقطيع للاستحمار ليتحوّل إلى مستهلك للتفاهة و مدمن على الأكاذيب و الاراجيف والقصص الخرافية الغريبة و الأفلام الهندية إلى جانب الأفلام الإباحية.