اليوم وامام تساهل و تردد من جاءت بهم صناديق الاقتراع في حسم الملف رغم وعيهم بخطورته أصبح للإمارات أحزابها ونقاباتها وجمعياتها واعلامها ومثقفيها في بلداننا ويقاسموننا وطننا ويحملون نفس الجنسية ويتحدثون بنفس اللهجة مع غلبة اللغة الفرنسية في تواصلهم وأحيانا يقع تدعيم الصفوف بالتجنيس لدعم المحور المعادي