ما يحصل لعبد الرّحمان يوسف القرضاوي ،شاعر الثّورة و الأحرار عاديّ و طبيعيّ و هي ضريبة من يسلك ذاك المسار، هي نياشين فخر و أوسمة عزّ و هو من اختار طريقه و نعم الاختيار

تشييع قتلى جيش الإجرام الإسرائيلي من «دروز فلسطين »تحت «رعاية» ... «سلطان باشا الأطرش» و«كمال جنبلاط!! ».

"ارحلوا بأبنائكم إلى مؤسسات التعليم العالي الخاصة، فهي على علاتها تحترم أساتذتها وطلبتها"… هذا ما كتبته الأستاذة ألفة يوسف في ختام تدوينة نشرتها أمس على صفحتها.

من المستحيل أن تعثر على نظام أكثر عهراً وفجوراً وحقارة وانحطاطاً وبلادةً وغباءً من هذا النظام الذي ابتليت به سوريا منذ أكثر من نصف قرن.

ماذا يفعل قيس سعيد اليوم؟ اللعب بطريقة تسمح له بوأد هذا التناقض التاريخي عبر تبني سياسة مترواحة بين التمثلين البورقيبي واليوسفي. يدير الدولة بطريقة فردية وصارمة كما كان يفعل بورقيبة، ولكن بخطاب يستبطن القهر الاجتماعي والغبن السياسي الذي مثلته اليوسفية في السبعين عاما الماضية.

بَقَرَاتُ الرَّئيس سعيِّد التِّسع لتحريف بقرات يوسف السَّبع و"تَأكُلْنَهُنَّ" بدل "تَأْكُلُهُنَّ"؟؟؟ أخطاء رئاسيَّة جسيمة غير لائقة في تحريف القرآن الكريم في مؤتمر منظَّمة الأغذية والزِّراعة الأمميَّة بروما وخلط في الوظائف وأخطاء جسيمة في المضمون، رغم بعض التَّحسُّن مقارنة بقمَّة تاجاني/ميلوني..

هل تحصّلنا فعلاً على استقلالنا عن" بلاد العكري "؟" في صيغة أقرب للإنكار منها إلى الإقرار... وبدون أيّ مظهر إحتفالي يذكر.