مشاعر الكره والشماتة هي أهم هذه الأحاسيس السلبية. هناك في مجتمعنا استعداد للفاشية، وللتشجيع على هضم الحقوق، بل وحتى على التشفي في المحرومين من أبسط حقوقهم، كالسفر، او المحاكمة العادلة. لا يتعلق الأمر ضرورة بالخصوم السياسيين، بل يشمل كل الشخصيات العامة.