بوبكر الثابتي…رحم الله جميع شهداء الوطن

Photo

المواطن التونسي بوبكر الثابتي الذي استشهد في عملية إرهابية اليوم بالكيبيك... هل سيستقبلون جثمانه مسجّى بالعلم الوطني كما استقبلوا جثمان العزّابي وزوجته وهل سيُهرول "الزعماء" ومُضادّي الإرهاب إلى مطار تونس قرطاج لتشييعه إلى مثواه الأخير وتقديم التعازي لأهله وذويه؟

أم أنّ المواطن الذي غدره الإرهاب في مسجد وهو يؤدّي صلاة الصبح ليست له نفس حقوق المواطن الذي غدره الإرهاب في ملهى ليلي وهو يحتفل برأس السنة الميلادية؟

رحم الله جميع شهداء الوطن أينما طالتهم يد الغدر... ومهما كانت مشاربهم .

الإرهاب لا يُفرّق بين "خوانجي" و "حداثي" ولا بين "مُسلم " و "مسيحي" هو يضرب ليوجع ..... نحن فقط عُقولنا مشطورة ومنطقنا عادم ووجداننا مزطول.

عايدة بن كريم


رحمة الله واسعة ..وربي يغفر ويسامح الناس الكل من جميع الشيع . لكن انتم فضحتونا ...وحولتونا كاركوز عالمي.

مات لكم رجل في عملية ارهابية في تركيا منحتموه الشهادة وادخلتموه الجنة ولو قدرتهم لما مر فوق السراط . ومات تونسي اخر ليس من شيعتكم )طلع متدين وربما خوانجي( لذلك العملية عملية تفجير )ليست عملية ارهابية( و قتيل تونسي ...وليس شهيدا !!!

يأبي الله إلا ان يفضحكم يا مفضوحين... الحمد لله الجنة والشهادة ليست بايديكم …

انا اؤمن بالعدل الالهي .. وسينصف الشهداء ..لأنه وحده مالك المفاتيح ..

نور الدين العلوي


التمييز بين دماء الشهداء من ضحايا الارهاب الاعمى اعلاميا و سياسيا استهانة بذكاء التونسيين و توهم مستفز للقوة و تهديد للوحدة الوطنية .نتألم لكل دم يهدره القتلة الارهابيون مادام دم انسان فما بالك بدم ابننا المهاجر وراء رزقه . الرحمة لبوبكر الثابتي.

الحبيب بوعجيلة


Compassion à géométrie variable…

Pour rappel, un Tunisien est mort au cours de l’attaque terroriste dans une mosquée du Québec, il s'agit de Aboubaker Thabti, paix à son âme; alors que deux de nos concitoyens ont été grièvement blessés: Aymen Derbali(son état est jugé grave) et Nizar Ghali (état stationnaire, après l'opération qu'il a subie, il est hors de danger)....

Pourquoi ai-je l'impression que nos médias et leurs relais se désintéressent de cet épisode terroriste, qu’il ne suscite en eux ni compassion ni émotion..Comme si les victimes n’étaient pas Tunisiennes ou qu’elles le seraient moins que d’autres…serait-ce parce que le Québec n'est pas Istanbul et qu'une mosquée n'est pas une boite de nuit ???J'espère me tromper!!!

Chiheb Boughedir

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات