نترقب أدلة و براهين و حجج تثبت أن النهضة هي المسؤولة عن الاغتيالات السياسية ممن ادعى ذلك . و نترقب من النهضة مقاضات كل من يدعي عليهم بالباطل.
وإلا تصبح الحكاية لعب بأمن البلاد و باستقرارها و احنا الأصل التجاري عندنا هو الاستقرار. فمن يرضى بهذه الاتهامات و لا يذهب أمام القضاء ليس اهلا للدفاع عن قواعده ومن يدعي ظلما و وبهتانا ليس اهلا لان يكون في معارضة و هو يسوق الأكاذيب و الكره.
و لا تجعلونا نظن أن من مصلحة الطرفان الإبقاء على ضبابية المشكلة وعدم الحسم في القضايا الهامة لأن سعيكم الوحيد والأهم هو البقاء في المشهد السياسي .
تذكير
* لا مكان بيننا لمن يفكر في إقصاء اي حزب بالكذب و بتلفيق التهم و بالعنف و بالدم. الإقصاء اليوم هو إقصاء ديمقراطيا فاجعلوا لكم برامج « و يزيوو من البلادة و الريق رانا عفناكم« .
* هذه الطريقة الحمقى لمحاربة النهضة تفكرني بالمثل الشعبي القديم :" كان موش من عماهم ما نعيش معاهم".
ما أحوجنا لمعارضة حقيقية و صحة للنهضة بهذه المعارضة .