العبد الضعيف مع اتحاد اجتماعي قوي يدافع عن الفقراء والعمال وعن السيادة .بوصلته الخيارات الاقتصادية الاجتماعية وليس الانحياز الايديولوجي.
اما وقد:
-انحازت قيادة الاتحاد مع بن علي ضد الشعب.
-انحازت قيادة الاتحاد مع المنظومة القديمة ضد غريم ايديولوجي.
-بعثت التجمع حيا بالحوار الوطني.
-بعد 2014 انحازت لشق سياسي ضد اخر واعلنت هدنه اجتماعيه حال وصول النداء للسلطة
-اصبحت شريكا في السلطة ودخلت في وثيقة قرطاج وهو ما جعلها في تضارب مع مصالح منظوريها في التعليم الثانوي.
-ناصبت تجربة جمنه العداء وهي اقتصاد اجتماعي من المفروض ان يستميت الاتحاد من اجل انجاحها.
-ناصبت الكامور العداء والمفروض ان يستميت الاتحاد من اجل سيادة الشعب على ثرواته.
-لم تقل كلمه واحده ضد قانون المصالحه.
-لم تدعُ يوما الي محاربة الفساد،ولم يتخلص من فاسديه.
-هذه القياده هي من اتت بالشاهد ودعمته وسوقت له.
-عندما انزاح الباجي عن القرار واندثر النداء اصبحت تلوح بالإضراب العام.
-تقول اليوم بأنها ضد الخيارات الليبرالية: وهل كان النداء حزبا شيوعيا؟ وهل كان الباجي مناضلا في حزب ماوي؟ ام انتمى الشاهد للجيش الاحمر؟
ما نعيشه الان ناتج عن مسار معوج وأخطاء فادحه ارتكبتها قيادة الاتحاد الحاليه.
..فالعبد الضعيف لن يتوقف عن نقد هذه القياده وتحميلها مسؤولية الوضع الحالي.بالطبع لم اذكر اخطاء الاخرين لأنه ميؤس منهم ولم يقولوا يوما بأنهم مناضلين ضد الليبراليه.