«مسبّع الكارات» في الجوسسة وفنونها .. السعودي -اللبناني – الشيعي ، «محمد علي الحسيني»

هنا مع مشايخ الإسلام التلمودي الذين يؤم فيهم الديوث «محمد عيسى»، رئيس «رابطة العالم الإسلامي» السعودية، عند النصب التذكاري لضحايا «الهولوكوست» في «أوشفيتز» البولندية.

ويظهر في الدائرة الحمراء الجاسوس الشيعي اللبناني ، ولد الكَحبة (السعودي اعتباراً من العام 2021) ، الذي حوكم وأدين بالتجسس لحساب «الموساد» وسجن خمس سنوات فقط، قبل أن تمنحه السعودية جنسيتها مكافأة له.


…

وهو الآن يعمل ناقلاً للأخبار الاستباقية (كما ليلى عبد اللطيف ومايك فغالي)بين المخابرات العسكرية الإسرائيلية وقنواتها (الحدث، العربية، سكاي نيوز) التي تبث من المستعمرتين الإسرائيليتين في السعودية والإمارات. ويتولى تدريبه إعلامياً الجاسوس اللبناني … «طاهر بركة».

«الحسيني» لا شبيه له سوى «راغب علامة» و الذباب. حيثما تكون هناك كومة خراء تجده سبق الجميع إليها!

ملاحظة : كان «راغب علامة» في المكان نفسه، لكنه غادر قبل ربع ساعة من إقامة الصلاة لأن عنده وصلة غنائية في مكة.

(*) ـ على الهامش : لست ضد تكريم ضحايا «الهولوكست» إنسانياً، بل هذا واجب، لأنهم (يهوداً، وغجراً، ومسلمين، وشيوعيين ملحدين من جميع الطوائف، وهؤلاء الأخيرون - بالمناسبة،و خلافاً للتلفيق الصهيوني- هم الأغلبية بينهم) ضحايا النظام الأكثر وحشية وبربرية في عصرنا قبل ولادة نظام الإبادة الإسرائيلي.

لكن حين يتخذ التكريم طابعاً سياسياً ودعائياً رخيصاً من هذا النوع، ويقتصر على المؤمنين اليهود، ويقوم به كلاب أوغاد أصدروا ويصدرون الفتاوى «الإسلامية» بقتل الناس لأنهم «زنادقة و أولاد قردة وخنازير»، ويعملون جواسيس وعملاء عند إسرائيل والأميركيين، يصبح الأمر قضية أخرى.

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات