منها على سبيل الذكر:
تحميل شخص أو أشخاص المسؤولية الجماعية في الفشل...للحلول محله في المسؤولية استغلال نقد موضوعي صحيح يشترك فيه الكثير...يجب بمقتضاه تصحيح الوضع...لتحميل الفشل لشخص او أشخاص..من طرف من شارك من موقع متقدم في ذلك الفشل..بدون تقديم نقده الذاتي على المشاركة مع ذلك الشخص او الأشخاص ...في نفس المسؤولية عن الفشل..
التفكير والتخطيط للموقع قبل الموقف...مع التخفي وراء الجمل الثورجية...ان لزم الأمر الإنعزالية التنظيمية...مع تسويق خطاب توحيدي لليسار...او لجزء منه...تخالفه الممارسة اليومية...... المطالبة بالديمقراطية في البلاد...ورفضها في التنظيم السياسي...بدعوى النقاوة الثورية....الوهمية والمستحيلة…
المحاصصة الحزبية بين القيادات... في التحالفات الحزبية...عوضا عن إقرار حق القواعد في انتخاب من يمثلها من قيادات في التحالف...وهو عدم ثقة فيها وفي الصندوق...وخوفا من الفشل في العملية الانتخابية الديمقراطية...ويدوس الشعارات المرفوعة…
الثورجية مع الانعزالية...بعدم العمل على بناء تنظيم جماهيري...او إعاقة بناءه... مع الدعوة لثورة هولامية.. لن يكون الداعي لها في صورة حصولها في قيادتها لعزلته عن الجماهير العريضة...للتظاهر بالثورية... وهو تهرب من المسؤولية بجمل ثورجية…
اجترار الجمل الثورية في كل مكان وزمان...وفي غير المكان والزمان...والتعالي عن التحليل الملموس "الإصلاحي. ..ههه" للواقع الملموس.. لفهم ميزان القوى الاجتماعي والسياسي...لتحديد التكتيك الناجع والبرنامج السياسي الملموس على ضوء كل ذاك…
والقائمة لا تزال طويلة جدا…
كل ذلك مجتمعا...وغيره...أدى للتغاضي وحتى لمحاربة مطلب الشهيد شكري بلعيد وكل من سانده فيه...بتكوين الحزب اليساري الجماهيري...على أسس ديمقراطية...وعلى اساس النضال الديمقراطي السلمي الجماهيري…
في زمن المكاسب الديمقراطية...وحرية التنظم الحزبي...يا بو قلب... فمن المسؤول على وضع اليسار؟ هل هو اليمين الحاكم؟ زعمة فهمتو علاش موش بش تقوملنا قايمة...يا أشاوس الثورجية والانعزالية وعبادة الأشخاص؟
وبربي...الي غاطس في هذه الأفيونات...ويسب اليمين...ما يشيح ريقو أكثر. ...خاطرو حليف موضوعي ليه... وقد ما يزيد سبانو لليمين بدون نقد أمراض اليسار...قد ما ما ينطبق عليه المثل متاع المجراب إلي تهمز فيه مرافقو…