اقتراح "ترقية" منجي الرحوي إلى منجي بوكاسا

Photo

بحكم إصرار المناضل شبه-شبه (شبه وطدي -شبه بجبوجي) منجي الرحوي على المقاربة الاستئصالية التي اعتمدها بن علي ضد الإسلاميين وبحكم أنه لا فرق بين"السياسي" منجي الرحوي و"الجلاد" عبد الرحمان القاسمي المشهور باسم " بوكاسا" (نفس العائلة الوطدية ونفس المقاربة الاستئصالية ب"ماعون الصنعة" نفسه، ونفس الانبطاح أمام رموز النظام بنسختيه التجمعية والندائية)، فإنني أقترح على جميع الأصدقاء والصديقات ألا ينادوا الرحوي بعد اليوم إلا ب"منجي بوكاسا"، ولا أظن أن"الرفيق" منجي سيغضب من هذه الهوية الجديدة، بل سيعتبرها"ترقية مهنية" من جهة أولى، واستعادة لنسبه"الروحي" من جهة ثانية…

ففي أعماق"منجي بوكاسا" المظلمة يعيش ألف جلاد وجلاد، بل في أعماقه رغبة مرضية في الخروج من مستوى العنف الخطابي والتجييش الإعلامي ضد الإسلاميين إلى مستوى العنف المادي ضدهم، وهو عنف لا شك أن مثله الأعلى فيه هو بوكاسا وأمثاله من مجرمي أمن الدولة في عهد"صانع الصناديق والمرتزقة"…

نحو_ترقية_منجي_الرحوي_إلى_رتبة_بوكاسا
البوكاسية_هي_أعلى_مراحل_الوعي_الاستئصالي
ادعوهم_لأبائهم_الروحيين


Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات