بسبب شبهة فساد في إسناد رخص بيع "الأعلاف" (الحيوانية على ما يبدو في ما يفهم من السياق وفي غياب التوضيح) ومن أجل استغلال موظف عمومي لصفته لاستخلاص فائدة لا وجه لها لنفسه أو لغيره أو للإضرار بالإدارة أو مخالفة التراتيب المنطبقة على تلك العمليات لتحقيق فائدة أو الحاق الضرر، وشبهات فساد في إسناد رخص تاكسي فردي وحادث مرور يشتبه في تضمنه لبعض المغالطات (كل ذلك من شبهات وتهم الفساد والإفساد في الأرض ونهب المال العام بالجملة والتفصيل في أيام معدودات من تحمل المسؤولية!!!)،
إصدار بطاقة ايداع بالسجن في حق والي التدابير الاستثنائية على قابس السابق مصباح كردمين، الذي فرضت تعيينه إحدى الغرف الخفية الخلفية المظلمة الفوضوية المتسربة للدولة لتخريبها وتقويض اركانها وتفجيرها من الداخل عبر محيط رئىيس الجمهورية، قبل أن تطيح به غرفة أخرى خفية خلفية مظلمة فوضوية بالتزامن مع مرض رئيس الجمهورية والإطاحة بوزير التدابير الاستثنائية للداخلية السابق الذي صعدته إحدى الغرف الخفية الخلفية المظلمة الفوضوية، قبل ان تطيح به وبها غرفة خفية خلفية مظلمة فوضوية أخرى وتصعد نجمها المكني نفسه "ستالين" وتبدأ التخلص من ممثلي الغرفة الخفية الخلفية المظلمة الفوضوية المنافسة لغرفته الخفية الخلفية المظلمة الفوضوية المتمكنة من الحكومة السرية لغايات في نفس "يعاقبتها" المتسللين المندسين المتخفين من وراء الستائر والحجب في غفلة من الشعب لتخريب الدولة من الداخل وتقويض أركان دولة الاستقلال المجيد..
حفظ الله تونس دولة وشعبا من هاته الكوارث البشرية ومن الغرف الخفية الخلفية المظلمة الفوضوية السرية التي جاءت بها وبهم جميعا..